بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله بركاته
أخواني أخواتي
أبنائي بناتي
أخباركوا إن شاء الله تكون في خير أتم صحة
اليوم أبداء معكوا موضوع من أهم المواضيع التي أهتميت بها في حياتي
الحقيقة مش أنا و بس هناك شخص لزم أشير له بأصابع البنان هو مؤلف كتاب الحركة الوطني الفلسطنية و المحطات الرئيسية و الدرس المستفادة هذا الإنسان الجميل التي لم ألتقي به في حياتي و لكني أعتابره في منزلة والدي لقد أتاح لي فرصة لقي أتدرب في عنده علي الكتابة بس للأسف لم تكتمل التجرب بأعترف أني أنا من قصرت هذا الأب الجميل هو عبد القادر ياسين
هذا الأب لكل فلسطني و عربي قدم الكثير في حياته قام بتعليم الكثير و تعريف التاريخ القديم للفلسطين
سوف أبداء في تنزيل كتابه لقي يعرف شبابنا كيف بداءت جروحنا التي تنزف دون توقف إلى الأن
هذه مقدمة الكتاب
لن نخسر إلا أخطاءنا في رصد ممارساتنا ، الإخفاقات قبل مواقفنا الصحيحة ، علي مدي قرن كامل من مسيرة الحركة الفلسطنية .
ثمة حزمة من المحرضات تدفعنا لاستخلاص الدروس هنا ليس مقدمتها ضرورة المراجعة النقدية و إجراء لحساب الختامي فحسب هلي غرار ما تفعل البنوك و المصاريف في أخر كل عام و عشية مطلع عام جديد بل ثمة ما هو أهم من بين تلك المحرضات مثل الإنكفاءات المتوالية للحركة الوطنية الراهنة ما يقضي التفاتنا من حيث بدأنا علنا نلتقط أسباب التعثر و جذور التخبط .
غني عن القول بأننا لن نلتفت إلى دعاة تجنب مثل هذه المراجعة القاسية فالذين لوثوا غسيلنا يطالبوننا بالحرص علي عدم نشر غسيلنا الوسخ و اخرون يلحون على ضرورة ألا نجلد أنفسنا و كأن المرجعة النقدية لا تليق إلا بمرضي الماسوشية
(( التلذذ بتعذيب الذات )) .
أما من سكبوا تضحيات شعبنا الغللية فيطالبوننا بأن لا نبكي على اللبن المسكوب و لا تخفي مصلحة هؤلاء و أرلئك في إعدام الماضي وعدم إكتراثهم بأهمية تحصين أجيالنا اللاحقة بخبرات السلف أساساً حتي لا تكرر تلك الأجيال في التورط في أخطاء السلف وخطياه .
هنا لن نؤرخ للحركة الوطنية الفلسطينية بل سنكتفي بمحطاتها الرئيسية و صولاً إلى الدروس المستفادة منها
المؤلف لقاهرة 16 / 11 / 2000
هذه هي كانت مقدمة الكتاب و نبدأء الأن الكتاب و طبعاً يا ريت إللي عنده مشركة تكمل الموضوع يكون له الشكر و يجزيه الله خيراً
السلام عليكم و رحمة الله بركاته
أخواني أخواتي
أبنائي بناتي
أخباركوا إن شاء الله تكون في خير أتم صحة
اليوم أبداء معكوا موضوع من أهم المواضيع التي أهتميت بها في حياتي
الحقيقة مش أنا و بس هناك شخص لزم أشير له بأصابع البنان هو مؤلف كتاب الحركة الوطني الفلسطنية و المحطات الرئيسية و الدرس المستفادة هذا الإنسان الجميل التي لم ألتقي به في حياتي و لكني أعتابره في منزلة والدي لقد أتاح لي فرصة لقي أتدرب في عنده علي الكتابة بس للأسف لم تكتمل التجرب بأعترف أني أنا من قصرت هذا الأب الجميل هو عبد القادر ياسين
هذا الأب لكل فلسطني و عربي قدم الكثير في حياته قام بتعليم الكثير و تعريف التاريخ القديم للفلسطين
سوف أبداء في تنزيل كتابه لقي يعرف شبابنا كيف بداءت جروحنا التي تنزف دون توقف إلى الأن
هذه مقدمة الكتاب
لن نخسر إلا أخطاءنا في رصد ممارساتنا ، الإخفاقات قبل مواقفنا الصحيحة ، علي مدي قرن كامل من مسيرة الحركة الفلسطنية .
ثمة حزمة من المحرضات تدفعنا لاستخلاص الدروس هنا ليس مقدمتها ضرورة المراجعة النقدية و إجراء لحساب الختامي فحسب هلي غرار ما تفعل البنوك و المصاريف في أخر كل عام و عشية مطلع عام جديد بل ثمة ما هو أهم من بين تلك المحرضات مثل الإنكفاءات المتوالية للحركة الوطنية الراهنة ما يقضي التفاتنا من حيث بدأنا علنا نلتقط أسباب التعثر و جذور التخبط .
غني عن القول بأننا لن نلتفت إلى دعاة تجنب مثل هذه المراجعة القاسية فالذين لوثوا غسيلنا يطالبوننا بالحرص علي عدم نشر غسيلنا الوسخ و اخرون يلحون على ضرورة ألا نجلد أنفسنا و كأن المرجعة النقدية لا تليق إلا بمرضي الماسوشية
(( التلذذ بتعذيب الذات )) .
أما من سكبوا تضحيات شعبنا الغللية فيطالبوننا بأن لا نبكي على اللبن المسكوب و لا تخفي مصلحة هؤلاء و أرلئك في إعدام الماضي وعدم إكتراثهم بأهمية تحصين أجيالنا اللاحقة بخبرات السلف أساساً حتي لا تكرر تلك الأجيال في التورط في أخطاء السلف وخطياه .
هنا لن نؤرخ للحركة الوطنية الفلسطينية بل سنكتفي بمحطاتها الرئيسية و صولاً إلى الدروس المستفادة منها
المؤلف لقاهرة 16 / 11 / 2000
هذه هي كانت مقدمة الكتاب و نبدأء الأن الكتاب و طبعاً يا ريت إللي عنده مشركة تكمل الموضوع يكون له الشكر و يجزيه الله خيراً