مفيد العقلا (الشباب اليوم) الرياض:
استقبل رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز مؤخراً بمكتبه بالرياض سعادة سفير دولة المغرب الدكتور محمد البشر.
وفي مستهل اللقاء، سلّم السفير المغربي الأمير الوليد الميدالية التقديرية التي منحت له خلال الملتقى الأول للمستثمرين الخليجيين في المغرب الذي أقيم في الرباط واستلمها حينها السفير المغربي نيابة عنه.
و منح الأمير الوليد هذه الميدالية إعترافاً بجهوده في دعم عجلة الإستثمار حول العالم، وإستثمارات الأمير الوليد في المغرب تشمل فندق الفور سيزونز بمراكش عن طريق شركة المملكة للإستثمارات الفندقية (KHI).
وقد قام بتنظيم الملتقى الأول للمستثمرين الخليجين في المغرب الوكالة الخليجية العربية للإعلام والعلاقات العامة، وقد شكل حدثاً هام شارك فيه شركات كبرى من السعودية والإمارات والكويت وقطر وسلطنة عمان.
كما شارك في الملتقى الوزير الأول المغربي معالي عباس الفاسي وأعضاء الحكومة والديوان الملكي وهيئات الإستثمار.
وكان الأمير الوليد قد قام بزيارة لدولة المغرب في مايو الماضي التقى خلالها بجلالة الملك محمد السادس في قصر الضيافة وتبادل حينها الملك و الأمير الأحاديث الودية والعديد من المواضيع والتطورات التي تهم البلدين على الصعيد الاقتصاد
استقبل رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز مؤخراً بمكتبه بالرياض سعادة سفير دولة المغرب الدكتور محمد البشر.
وفي مستهل اللقاء، سلّم السفير المغربي الأمير الوليد الميدالية التقديرية التي منحت له خلال الملتقى الأول للمستثمرين الخليجيين في المغرب الذي أقيم في الرباط واستلمها حينها السفير المغربي نيابة عنه.
و منح الأمير الوليد هذه الميدالية إعترافاً بجهوده في دعم عجلة الإستثمار حول العالم، وإستثمارات الأمير الوليد في المغرب تشمل فندق الفور سيزونز بمراكش عن طريق شركة المملكة للإستثمارات الفندقية (KHI).
وقد قام بتنظيم الملتقى الأول للمستثمرين الخليجين في المغرب الوكالة الخليجية العربية للإعلام والعلاقات العامة، وقد شكل حدثاً هام شارك فيه شركات كبرى من السعودية والإمارات والكويت وقطر وسلطنة عمان.
كما شارك في الملتقى الوزير الأول المغربي معالي عباس الفاسي وأعضاء الحكومة والديوان الملكي وهيئات الإستثمار.
وكان الأمير الوليد قد قام بزيارة لدولة المغرب في مايو الماضي التقى خلالها بجلالة الملك محمد السادس في قصر الضيافة وتبادل حينها الملك و الأمير الأحاديث الودية والعديد من المواضيع والتطورات التي تهم البلدين على الصعيد الاقتصاد